النموذج الوحيد السوي لمن أحرق مراكب العودة
يعد طارق بن زياد أول من حرق مراكب العودة بعد أن عبر المضيق الذي عرف بعد ذلك باسمه بعد أن عبر بمراكب تحمل الفاتحين لفتح الأندلس فقم بحرق مراكب العودة ليضع الفاتحين أما م عدوهم في وضع إما النصر أو الموت لاعودة بلا نصر فكان فتح الأندلس على يديه
ويبدو أن المسلمون بعد أن استمروا بالأندلس ثمانية قرون قد حرقوا مراكب العودة إليها حتى أن منطقة سبتة ومليلية إلى اليوم تحت الإحتلال الأسباني لضمان عدم عودة العرب فاتحين لأوربا
النماذج الغير السوية ممن أحرقوا مراكب العودة
وأطلق هذا المصطلح فيما بعد على الذين يبيعون الوطن ولا يبقون رجعة فينشرون ما يعرف بغسيلهم القذر ويمزقون الوطن ويثيرون الفتن ويعملون بالجاسوسية عليه ويستعدون عليه الأعداء ومن هذه الأمثلة الخونة والجواسيس الذين يبيعون وطنهم الغالي بالرخيص
ويرى علماء النفس أن هؤلاء مرضى يعانون من كراهية لاشعورية للأم والتي يرمز لها بالوطن ويقال عن الشخص الذي لديه هذا الإستعداد الخيانة في دمه ولا يأمن له حت من يحتضنونه فمن ليس فيه خير لأمه ولبلده لن يكن له خير في أحد
ومن أمثلة هؤلاء من تعرض لموقف صادم بالتعذيب أو الإضطهاد أو للظلم أوعاني على يد ظالم فكان الإغتراب أو الكفر بالوطن وهؤلاء لهم عذر أم ضعيف الإرادة أما م إغراء المال والنساء وجميعهم منعدمي والوازع الديني والأخلاقي فلا عذر لهم فالأرض عرض والموت دون الوطن والدين والمبادئ شهادة
فتجد فئة من الناحية الدينية مؤلفة قلوبهم يشتريهم الأعداء بالمال ليستخدموهم سلاح للحرب على الدين والمقدسات فهم الأجدر على قلب الحقائق لذا هم المنافقون في الدرك الأسفل من النار ومن أمثلتهم من يسمون أنفسهم بالقرآنيين وزعيمهم أحمد صبحي منصور الذي قال بأن الأزهر كافر بالقرآن وهو الذي كان يحمل دكتوراة من الأزهر سحبت منه وينكرون السنة ويتهمون الوطن بالكفر وهم قد باءوا به
ولايقل عنهم من يسمون أنفسهم بأقباط المهجر نسمى الفئة الضالة منهم بمطاريد المهجر وهم الذين يسيئون الأدب على الله والوطن وكل ماهو مقدس ومنهم من تخصص في الهجوم على الرموز كعدلي أبادير وعصابة أقباط المهجر دائمي الهجوم على رموز الوطن فكلهم ملة واحدة و لا يجب التعميم فبالخارج مصريين مسلمين ومسيحيين محترمين يقدرون الوطن ويحنون إليه ولا يتحملون كلمة سوء عليه يحلمون بيوم العودة إليه وإن لم يكن فالدفن فيه
فالمسألة ليست مسيحي ومسلم إذا وإنما مسألة الدين لله والوطن لمن يخلص له لامن يكيد له
ويامن حرقتم مراكب العودة باب التوبة لله والوطن مفتوح وكفاكم للوطن جروج
يعد طارق بن زياد أول من حرق مراكب العودة بعد أن عبر المضيق الذي عرف بعد ذلك باسمه بعد أن عبر بمراكب تحمل الفاتحين لفتح الأندلس فقم بحرق مراكب العودة ليضع الفاتحين أما م عدوهم في وضع إما النصر أو الموت لاعودة بلا نصر فكان فتح الأندلس على يديه
ويبدو أن المسلمون بعد أن استمروا بالأندلس ثمانية قرون قد حرقوا مراكب العودة إليها حتى أن منطقة سبتة ومليلية إلى اليوم تحت الإحتلال الأسباني لضمان عدم عودة العرب فاتحين لأوربا
النماذج الغير السوية ممن أحرقوا مراكب العودة
وأطلق هذا المصطلح فيما بعد على الذين يبيعون الوطن ولا يبقون رجعة فينشرون ما يعرف بغسيلهم القذر ويمزقون الوطن ويثيرون الفتن ويعملون بالجاسوسية عليه ويستعدون عليه الأعداء ومن هذه الأمثلة الخونة والجواسيس الذين يبيعون وطنهم الغالي بالرخيص
ويرى علماء النفس أن هؤلاء مرضى يعانون من كراهية لاشعورية للأم والتي يرمز لها بالوطن ويقال عن الشخص الذي لديه هذا الإستعداد الخيانة في دمه ولا يأمن له حت من يحتضنونه فمن ليس فيه خير لأمه ولبلده لن يكن له خير في أحد
ومن أمثلة هؤلاء من تعرض لموقف صادم بالتعذيب أو الإضطهاد أو للظلم أوعاني على يد ظالم فكان الإغتراب أو الكفر بالوطن وهؤلاء لهم عذر أم ضعيف الإرادة أما م إغراء المال والنساء وجميعهم منعدمي والوازع الديني والأخلاقي فلا عذر لهم فالأرض عرض والموت دون الوطن والدين والمبادئ شهادة
فتجد فئة من الناحية الدينية مؤلفة قلوبهم يشتريهم الأعداء بالمال ليستخدموهم سلاح للحرب على الدين والمقدسات فهم الأجدر على قلب الحقائق لذا هم المنافقون في الدرك الأسفل من النار ومن أمثلتهم من يسمون أنفسهم بالقرآنيين وزعيمهم أحمد صبحي منصور الذي قال بأن الأزهر كافر بالقرآن وهو الذي كان يحمل دكتوراة من الأزهر سحبت منه وينكرون السنة ويتهمون الوطن بالكفر وهم قد باءوا به
ولايقل عنهم من يسمون أنفسهم بأقباط المهجر نسمى الفئة الضالة منهم بمطاريد المهجر وهم الذين يسيئون الأدب على الله والوطن وكل ماهو مقدس ومنهم من تخصص في الهجوم على الرموز كعدلي أبادير وعصابة أقباط المهجر دائمي الهجوم على رموز الوطن فكلهم ملة واحدة و لا يجب التعميم فبالخارج مصريين مسلمين ومسيحيين محترمين يقدرون الوطن ويحنون إليه ولا يتحملون كلمة سوء عليه يحلمون بيوم العودة إليه وإن لم يكن فالدفن فيه
فالمسألة ليست مسيحي ومسلم إذا وإنما مسألة الدين لله والوطن لمن يخلص له لامن يكيد له
ويامن حرقتم مراكب العودة باب التوبة لله والوطن مفتوح وكفاكم للوطن جروج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق