الجمعة، ١٤ نوفمبر ٢٠٠٨

كبرت كلمة تخرج من أفواههم

والله أن القرآن كلام الله ومحمد رسول الله وموتوا بغيظكم أنتم ومن ورائكم وفتنتكم في نحوركم ونحن نسيج شعب واحد ديننا لله ووطننا للمخلصين ولن نعامل أهلنا وأخوتنا بقلة أدبكم
أخبرني صديق مسيحي أعتز به بأن موقع أقباط المهجر لاعلاقة له بأقباط مصر من قريب أومن بعيد بأقباط مصر بالداخل ورجح بأن هؤلاء قد لايكونوا أقباط أصلا فاقتنعت بداية برأيه وقلت له ياعزيزي هناك تنظيم داخلي يسمى أقباط ضد أقباط المهجر المسأله كلها سياسة في سياسة لتمرير أجندات على حساب الدين أن أمثالهم القرآنيين وزعيمهم معروف لا يقلون إساءة وهم عندي كلهم ملة واحدة وهؤلاء وهؤلاء الخونة لابد وأن يكون لهم يوم
يفتري مطاريد أقباط المهجر المتحالفون مع القرآنيين والبهائية ويقولون في موقعهم المشبوه والممول من الصهاينة والهادف لإشعال الفتنة فهل سمعت القرآنيين يردون عليهم مثلا أنهم يدعمون بعضهم البعض وعلينا أن نوعي أبنائنا بخطر هؤلاء وهؤلاء
فهل سمعت بافتراء موقعهم وقولهم محمد رسول الشيطان الذي يتشدق به وينبح به كلاب مطاريد المهجر فهل يلعن الشيطان نفسه في كتاب أرسل به رسول لأنهم لا يفهمون العربية ولا يفهمون القرآن ويقال لهم يا فاقدي البصر والبصيرة يبدأ المسلمون تلاوة القرآن بالإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم فهل الشيطان هو صاحب كتاب يلعنه ويصفه بالعدو وآيات القرآن تصف الشيطان بالرجيم واللعين والطريد من رحمة الله فهل بعد هذا يكون هو الذي أرسل محمد ما لهم كيف يفهمون مالهم كيف يحكمون ألهذا الحد هم أغبياء فكل عاقل بعد أن تأخذه صدمة قلة أدبكم يفكر كثيرا لماذا يقولون على الله ورسوله كل هذا الإفك
يبدوا أنهم هم رسل الشيطان وأن كان مرسلهم كيده ضعيف فهم أحمق منه و طريقة افتراءاتهم على الإسلام تزيد من أعداد الداخلين فيه
يقولون بأن القرآن به تناقضات ويدعي سفيه نكره صاحب الكتاب الذي يأخذون عنه افتراءاتهم أنه توصل لنظرية النسبية الجديدة وأكتشف مغالطات في القرآن وكأن أمثاله من مئات السنين كانوا لا يفهمون حتى جاء هذا المعتوه ليقول بالذي لم يستطيع قوله صناديد الشرك الذين هلكوا قبله وظل القرآن لم ولن يدعي أحد أنه مؤلفه ولم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم ذاته أن القرآن من عنده
و يفتري المطاريد على الله ورسوله ويتهمون الرسول باتهامات ومغالطات تاريخية وهم لا يفهمون التاريخ ولا اللغة العربية وينقلون عن موقع محترم تابعة لدولة تمنع عرض موقعهم السافل فيخلطون الأوراق ويؤلون النصوص ما لاتحمل ويستشهدون بموقع اسلامي على طريقة لا تقربوا الصلاة وهذا دائبهم في قلة أدبهم مع الله ورسوله ومع المسلمين والناس أجمعين
أن هؤلاء اللواطيين والسحاقييين أصحاب المواقع الإباحية يظنون أن الناس كلهم مثلهم ينعتون أسيادهم الأطهار بما ليس فيهم ليسألوا أنفسهم لماذا تتحول نساء الغرب وغيرهن للإسلام
هؤلاء الحثالة اللواطيين يقولون بأن الولدان المخلدون في الجنة للوطئ أرأيتم سفالة وانحطاط بهذا الوصف
هل نص القرآن أو الحديث على شئ من هذا القبيل
فيا تحالف الصليبية الحاقدة والصهيونية أبناء القردة والخنازير عبدة الطاغوت أبناء الشيطان أصحاب موقع أقباط المهجر كفوا عن قولكم على الله ورسوله ما تقولون فأنتم تعلمون بأنا لن ولن نعاملكم بالمثل فنحن نقدر الله حق قدره ونؤمن ونوقر كل رسله لأننا أولى بهم منكم ولن نعامل أخوتنا في الوطن بمعاملتكم ولن تفلتوا من عقاب الله وخزيه لكم في الدنيا والآخرة وغدا لناظره قريب وحسبنا الله ونعم الوكيل

هناك تعليق واحد: